- أثناء تنفيذ برج (ط ) بمشروع ابراج الياسمين - طنطا
بداية من الاساسات ثم الهيكل الخرسانى للمبنى لادوار الاتية :-
( البدروم والارضى والاول علوى )

- أثناء تنفيذ برج ( أ ) بداية من الهيكل الخرسانى للمبنى وأعمال المبانى 
- التشطيبات الداخلية والخارجية والاعمال الصحية والكهربائية للبراج الاتية :-
 ( ح , و , ز , هـ )

فهذا هو الشكل النهائي لأطول ناطحة سحاب في بانكوك، تايلاند بعد افتتاحها وعلى الرغم من أنها تبدو وكأنما ينقصها عددٌ من البيكسلات أو المكعبات، فإننا نخبرك بأن تصميمها المستغرب يحمل الكثير من الجمال والعبقرية كما سنرى لاحقًا .

ناطحة السحاب المدهشة تحمل اسم MahaNakhon، يُنطق ما-هانا-كُون، والذي يعني “العظيمة” أو “الكبيرة على الإطلاق” في اللغة التايلاندية. تقع في منطقة سيلمون/ ساثون التي تعد مركزًا مهمًا لإدارة الأعمال في العاصمة التايلاندية بانكوك، وكما نرى في الصور بالأسفل، فمشهدها يخطف الأنفاس حقًا .

بارتفاع 314 مترًا، تتجاوز ما-هانا-كُون برج إيفل الشهير في العلو؛ وهي ليست ناطحة السحاب الأطول في بانكوك فقط، بل الأطول في تايلاند، بعدما أطاحت بحامل اللقب السابق برج بايوكي الثاني Baiyoke Tower II بعشرة امتار.

البناية الشاهقة تحوي 77 طابقًا يمزج تصميم بعضها بين بنية ناطحات السحاب التقليدية والشقق السكنية، بالإضافة إلى تخصيص بعض المناطق المكشوفة كمطاعم، ومنصات للترفيه والتمتع بتأمل المشهد من هذا الارتفاع الشاهق. وكما ترون، فتصميم البيكسلات الناقصة يعد بالكثير من الاحتمالات والفرص لعروض الضوء المبهرة، مما يجعل هذه البناية قلب بانكوك وعلامتها المميزة .

وفي النهاية، أترككم مع هذا المقطع المدهش الذي يستعرض بنية الناطحة وتصميمها بشكل سيبهركم

إليك الإجابة يقع هذا المنزل المدهش في أحد المناطق السكنية في مدينة طوكيو باليابان، وهو من إبداع المهندس المعماري سو فوجيموتو الذي يشتهر بأعماله غير التقليدية.

يحمل هذا المنزل اسم NA House وهو مبني بهيكل فولاذي تم تثبيت الواجهات الزجاجية عليه في كل الاتجاهات المثير في المنزل ليس أنه شفاف فقط، بل يتميز كذلك بأنه متعدد الطبقات لكن دون وجود أي سلالم كاملة!.. كيف ذلك؟

من خلال الارتفاع التدريجي فلا يوجد سلم كامل بل طبقات تنقلك من مستوى لمستوى أعلى

فكرة عبقرية جعلت التصميم الداخلي للمنزل تحفة معمارية بديعة، خاصةً أنه دعمها بأثاث داخلي يمكن تحريكه ليتحول إلى درجات سلم حين يوضع في أماكن معينة، حيث ترتكز فكرة فوجيموتو على البساطة الشديدة، لذا يستخدم كل شيء لأي شيء، فيمكن للطاولة أن تتحول إلى سرير ويمكن للأريكة أن تصبح طاولة وهكذا، لذا تجدون أن مساحة المنزل صغيرة نسبياً ومع ذلك مليئة بالكثير.

وهذه مجموعة صور إضافية لنموذج مصغر للمنزل

فكرة المنزل الشفاف جميلة جداً كنموذج للمشاهدة لكن لا أظنها عملية لأي منّا لأن الإنسان بطبيعته يحب الشعور بالخصوصية في منزله، ولا أتخيل أن منّا من يحب أن يعيش حياته بأكملها على خشبة مسرح يشاهده الجميع فيها

لكن الرائع في هذه الفكرة هو الاستخدام العبقري للمساحات، فتلاحظون حتى مع ضيق المساحة التي تم بناءه المنزل عليها إلا أن المصمم استغلها أفضل استغلال حتى بدت أكبر بأضعاف حجمها الحقيقي

من المقرر أن تطلق ألمانيا أول قطار في العالم خاليا من الانبعاثات إذ يسير على الهيدروجين فضلا عن أن محركه يعمل من دون أن يصدر أصواتا وضجيجاً.

ويحمل أسطول القطارات الجديدة اسم “Coradia iLint”، وهي لا تصدر سوى بخار كثير في الجو. ومن المقرر أن يتم استبدال هذا الأسطول بالـ 4 آلاف قطار ديزل الموجودة في البلاد.

ومن المنتظر أن يبدأ العمل بأسطول القطارات الجديد رسميا في ديسمبر/ كانون الأول عام 2017 وقد عرض القطار للمرة الأولى في المعرض التجاري “InnoTrans”  ببرلين ، وهو وفقا للتقارير أول قطار ركاب يعمل بالهيدروجين في رحلاته المنظمة لمسافات طويلة، وأعربت كل من هولندا والدنمارك والنرويج عن رغبتها في الحصول على مثل هذا القطار.

ويعمل أسطول القطارات الجديدة على بطاريات الليثيوم أيون الضخمة، والتي تحصل على طاقتها من خزان وقود الهيدروجين المثبت على سقف القطار.

ويمكن للقطار السفر ما يقارب الـ500 ميل في اليوم بسرعة تصل إلى 87 ميلا بالساعة، وقال هنري بوبارت لافارج، الرئيس التنفيذي لشركة ألستوم، إن الشركة “تفخر بإطلاق هذا الابتكار الذي يعد طفرة في مجال النقل النظيف” مضيفا إن “هذا يظهر قدرتنا على العمل بتعاون وثيق مع عملائنا وبناء قطار في خلال عامين فقط”.

الجدير بالذكر أن الطاقة الهيدروجينية تعمل عندما يحترق الهيدروجين مع الأكسجين لإنتاج كميات ضخمة من الطاقة، ويكون الناتج هو الماء فقط.

ظلت تلك الفكرة تشغل بال الكثيرين من العلماء، حتى أنهم قد كونوا فرقًا لبحثها والعمل على تحقيقها: ماذا عن تصميم مباني قادرة على تنظيف الهواء الملوث بالسخام Smog بشكل فعال والأهم بدون تدخل مباشر من البشر؟ تخيلوا تلك المباني وقد صحت من سباتها العميق مع أشعة الشمس لتعمل في صمت على “امتصاص” السخام في الجو وبشكل لا يلحظه المارة ولا ساكنو البناية نفسها؟

لا داعي للتخيل! كل ما تحتاجه هنا هو تفاعل كيميائي مباشر يبدأ ما أن تلامس أشعة الشمس سطح تلك المباني ذات التصميم الذكي والأنيق

وهذا ما يحدث حاليًا على سبيل المثال في مدينة ميكسيكو سيتي سيئة السمعة بنسب تلوث السخام المرتفعة بها؛ حيث تمت تغطية مستشفى يدعى  Torre de Especialidades بدرع يتمثل في واجهة أنيقة لافتة للنظر تمتد لأكثر من 100 ياردة ومصنوعة من ألواح آجر (قرميد) خاصة قادرة على تنقية الهواء من خلال التعرض المباشر.

ألواح البناء الخاصة تلك، والتي قامت بإنتاجها شركة Elegant Embellishments المتمركزة في برلين- ألمانيا، مغطاة بالكامل بطبقة كثيفة من ثاني أكسيد التيتانيوم  titanium dioxide كصبغة تعمل كعامل محفز على التفاعلات الكيميائية عند تعرضها لأشعة الشمس. فعندما تلامس أشعة الشمس ألواح الآجر الخاصة تلك، يستثار التفاعل الكيميائي الذي يحول أكاسيد النيتروجين الأحادية (وهي المواد التي تكسب السخام صفاته الضبابية) إلى مواد أقل ضررًا مثل نترات الكالسيوم والماء، بالإضافة إلى ثاني أكسيد الكربون غير المحبب على الإطلاق! والرائع هنا أن ثاني أكسيد التيتانيوم لا يتغير أو تضعف فعاليته بمرور الوقت، وإنما يظل فعالًا كما البداية إلى الأبد.

بالطبع لا يتوقع المهندسون وراء هذه التقنية حل مشكلة المدينة المتأزمة بشكل كامل، لكن نواياهم وجهودهم مخلصة حقًا في هذا الصدد، وإنما يأملون أن تلهم الآخرين وتحفزهم للسير على ذات الدرب. ونظريًا، يستطيع مبنى المستشفى تخفيف الآثار الناتجة عن 1000 سيارة من إجمالي السيارات التي تجوب مدينة ميكسيكو سيتي والبالغ عددها 5 مليون سيارة، وكذلك توفير هواء أنعش وأنقى في المنطقة المحيطة بالمستشفى مباشرة.

ومن المكسيك إلى إيطاليا، حيث مبنى Palazzo Italia الفريد والذي تم افتتاحه في معرض أكسبو 2015 في ميلان العام الماضي كأول مبنى يتكون من خرسانة تم تصميمها خصيصًا لتنقية الهواء.

 وكما هو الحال مع مستشفى ميكسيكو سيتي، فإن الواجهة الذكية المكونة من الإسمنت وثاني أكسيد التيتانيوم، ستلتقط فور تعرضها لأشعة الشمس أكسيد النيتروجين الملوث وتحوله إلى أملاح غير مؤذية ستذوب عن الجدران فور سقوط المطر.

تقول شركة Nemesi & Partners المنفذة أن المبنى أشبه في فلسفته بالغابة المتحجرة، ويتضمن مصفوفة خلايا شمسية على السطح لتوفير الطاقة اللازمة له طيلة اليوم. بهذا، يستهلك Palazzo Italia طاقة أقل بنسبة 40٪ من المباني التقليدية التي تماثله في الحجم، ولا ينتج عنه أي ملوثات على الإطلاق.

الجدير بالذكر هنا أن استخدامات هذا النوع من الخرسانة، والتي يطلق عليها أحيانا Tiocem لا تقتصر على تشييد المباني فقط، وإنما يمكن أن تدخل في رصف الطرق، تغطية أسطح المنازل، أعمال الطرق، وحوائط وموانع الطرق السريعة. 

قاطنو الشقق الصغيرة يعلمون جيدًا أن المساحة، خاصة المساحات المكشوفة، تأتي بثمن باهظ. هكذا، إذا لم يكن لديك شرفة جيدة تطل على منطقة مفتوحة تضمن لك دخول أشعة الشمس أو التمتع بالنظر إلى السماء، فستضطر إلى القبول بما توفره لك النوافذ التقليدية من مشهد مقصوص لما يحدث بالخارج.

قد لا يشكل هذا الأمر مشكلة لأغلبيتنا في بلادنا العربية لأن الشرفات سواء اتسعت أم ضاقت هي جزء أصيل من تصميم أي منزل لدينا. لكن في الكثير من الدول الغربية يختلف الأمر تمامًا مثل هذه الشرفة يأتي بفارق لا يستهان به في التكلفة نظرًا للقوانين الخاصة بالبناء وكذلك لتوجه المعمار الحديث إلى تقليص المساحات الخارجية من الشقق لاستغلالها بالداخل هكذا، قد ينتهي بك الأمر في شقة بلا شرفة بشكل أو بآخر.

 لكن المهندس المعماري ألدانا فيرر جارسيا Aldana Ferrer Garcia لديه حل أنيق ومدهش لهذه الإشكالية .

أطلق ألدانا اسم “مزيد من السماء More Sky” على هذا التصميم الجديد لنوافذ مبتكرة يمكنها أن تتمدد خارج الحائط لتمنح قاطني الشقة شرفة أو حجيرة صغيرة يمكنهم الولوج داخلها والاستمتاع بالسماء فوقهم وبأشعة الشمس الصفراء بلا حواجز؛ وقد تم عرض هذا النظام المبتكر لتصميم النوافذ مؤخرًا بمعرض أسبوع التصميم بدبي.

يمكننا اعتبار “المزيد من السماء” مثل ركن خاص يوفر متعة وراحة بصرية بالإضافة لأشعة الشمس والهواء النقي للشقق الصغيرة. أراه حلًا عبقريًا لحل مشاكل تلك الشقق في المدن المطتظة بالسكان والتي لا تملك ترف الحصول على مساحات مكشوفة كالحدائق الخاصة أو حتى على شرفة صغيرة تنظر منها إلى السماء.

كان هذا ألدانا بنما يشرح الحافز وراء تصميمه المبتكر. يتوفر التصميم بثلاث نسخ: تصميم “Hopper Nich” والذي يتمدد للأسفل ويحوي مقعدًا مدمجًا للقراءة والتأمل؛ وتصميم “Casement Niche” الذي ينفتح إلى الجانب؛ وهناك أخيرًا تصميم “Awning” الذي يوفر حافة خارجية أكبر وأوسع للاستراحة ومراقبة الخارج.

فكرة بارعة بالتأكيد، لكن لا تزال هناك بعض الأمور التي يجب تناولها بعناية قبل أن يتم إجازة هذا التصميم للاستخدام التجاري، مثل معايير الأمان والسلامة به كونه يحوي الكثير من المفصلات والواجهات الزجاجية، وكذلك مدى ملاءمته من حيث التكلفة للفئات التي يخاطبها في الأساس بمثل هذا التصميم. مع هذا، يظل التصميم رائعًا وعمليًا حتى ولو ظل مجرد تصور محدود التنفيذ بعد .

ينظم جهاز التنسيق الحضارى حفلا لاحتفال اليوم التراث العالمى وافتتاح قاعة جديدة تحت عنوان "CULTURAMA"، وذلك بمقر الجهاز بقلعة صلاح الدين، يوم الثلاثاء 18 أبريل، فى تمام الساعة الثانية عشر ظهراً.

 يذكر أن يوم التراث العالمى تحتفل به العديد من دول العالم يوم 18 أبريل من كل عام وهو يوم حدده المجلس الدولى للمبانى والمواقع الأثرية ال(ICOMOS)، ويتم برعاية منظمة اليونسكو ومنظمة التراث العالمى من أجل اليوم العالمى لحماية التراث الإنسانى، حسب الاتفاقية التى أقرها المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة فى باريس عام 1972.

تستعد الصين لإطلاق أكبر مدينة اقتصادية بالقرى من العاصمة بكين، الذى ستطلق عليه مشروع الألف عام، وذلك أسوة بما تنفذه مصر داخل مشروع العاصمة الإدارية الجديدة.

 وتهدف الصين من خلال إنشائها للمدينة بتعزيز النمو الاقتصادى أولا، وتخفيف الضغط عن العاصمة ثانيا.

 لكن الأهم هو تركيزها على بنية تحتية ووحدات سكنية متطورة تكنولوجيا وبيئيا، وذلك لمواكبة التطورات العالمية وتخفيف التلوث الذى يفوق الوصف فى كبرى المدن الصينية.

ستتوقف ساعة "بيغ بن" أحد أشهر معالم لندن السياحية والتراثية عن العمل مرة جديدة.

والسبب هو أعمال الصيانة التي ستُوقف جرسَ الساعة عن مواصلة دقاته، التي تُعد الأكثر ضبطا للوقت في العالم.

وستكلف أعمال الصيانة ملايين الجنيهات، أما المدة المتوقعة لهذه الصيانة فقد تصل إلى ثلاثة أعوام.

وتشمل اعمال الترميم تشييد مصعد في برج الساعة وأجريت آخر عملية إصلاح كبيرة للساعة الشهيرة بين عامي 1983 و1985، فيما تحتاج الساعة، وبرجها الذي يبلغ طوله 96 مترًا، لصيانة عاجلة.

وقرر البرلمان البريطاني إيقاف ساعة "بيج بن" عن قرع أجراسها، لمدة 3 أعوام، اعتبارًا من 2017، وذلك بهدف إجراء إصلاحات ضرورية في إطار مشروع صيانة تصل تكلفته إلى 29 مليون جنيه إسترليني.

ولم تتعطل أجراس الساعة عن العمل طيلة 158 عامًا، وحتى خلال الحرب العالمية الثانية حينما طالت الغارات الألمانية مبنى البرلمان البريطاني الذي تعتليه لم تتأثر بيغ بن، وظلت أجراسها تُقرع على رأس كل ساعة

يبدو أننا على موعد مع ظهور “القمر الوردي” المكتمل اليوم الثلاثاء 

ويُطلق على اكتمال القمر في أبريل اسم “القمر الوردي”، وذلك بسبب الزهور الوردية، مثل نمو نبات “القبس” في الأراضي البرية بأمريكا الشمالية، الذي يزهر في هذا الشهر ويرمز إلى البدايات الجديدة.

وسيكون القمر الوردي مرئيا في مرحلته الكاملة، عند تمام الساعة 6:08 صباحا بتوقيت جرينيتش، ويمكن للمهتمين بمتابعة الظواهر الغريبة في السماء، رصده مكتملا، في الفترة بين 10 و12 أبريل.