اكتشاف سبعة كواكب شبية بكوكب الارض
كشفت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"
عن واحد من أبرز الاكتشافات الفضائية خلال العقود الأخيرة، وأعلنت عن نتائج بحث أشرفت
عليها، يفيد بوجود سبعة كواكب شبيهة بكوكب الأرض.
هذا الاكتشاف كان ثمرة لعدد من البحوث التي أسهم
فيه عدد كبير من الجامعات عبر العالم، من بينها جامعة القاضي عياض بمراكش، وفقا لما
ذكر موقع "هسبريس" الإلكتروني.
اكتشاف الكواكب الجديدة، الذي يعد من بين أبرز
الاكتشافات مؤخرا، تحقق عبر تلسكوبيين؛ الأول وضع سنة 2016 في المغرب، وتحديدا في منطقة
أوكيمدن بالقرب من مدينة مراكش، وأطلق عليه اسم "ترابست الشمالي".
أما الثاني، فقد وضع، منذ سبع سنوات، في تشيلي،
وأطلق عليه اسم "ترابست الجنوبي".
وربطت "ناسا" في اتصال مع مجموعات
الباحثين في عدد من الجامعات عبر العالم؛ وذلك من أجل الوصول إلى نتيجة مهمة، وهي وجود
سبعة كواكب شبيهة بالأرض.
وكشفت "ناسا" عن أبرز 10 معلومات عن
الكواكب المكتشفة، أولاها هي أن 3 كواكب منها لديها ظروف جيدة لتتطور عليها الحياة
بالفعل. وثانية المعلومات هي أن الكواكب السبعة جميعها قد تحتوي على الماء. وثالثتها
هي أن هذا الاكتشاف يعد الأكبر من نوعه للوكالة، إذ لم يسبق لها اكتشاف نظام شمسي يحتوي
على حياة بهذا القدر.
رجل مرور ألي لاول مره فى الصين
الروبوت (الإنسان
الآلي )
هو عبارة عن أداة ميكانيكية قادرة على القيام
بفعاليات ( مهام )مبرمجة سلفاً، ويقوم الروبوت بإنجاز تلك الفعاليات إما بإيعاز وسيطرة
مباشرة من الإنسان أو بإيعاز من برامج حاسوبية،
والفعاليات التي تبرمج الانسان على أداءها عادة تكون فعاليات شاقة أو خطيرة
مثل البحث عن الألغام والفضاء الخارجي وتنظيف الفضلات الناتجة في المفاعلات النووية.
بعد الكثير من وضع التصاميم الجيدة و الانتباه
الجاد إلى الكثير من التفصيلات و الأمور الدقيقة ، نجح المهندسون في تقديم أنظمة آلية
متنوعة للكثير من الصناعات المتوقعة في المستقبل القريب . و اليوم و بسبب التطور الهائل
للحواسيب و الذكاء الاصطناعي و التقنيات و الهوس في تطوير البرامج الفضائية فنحن على
حافة إنجاز كبير آخر في مجال علوم تصميم الأنسالات . إذ أن الأنسان هو مناول قابل للبرمجة
ثانيةً و يستطيع القيام بمهام عديدة و يخصص لتحريك مواد ، أجزاء ،و أدوات أو ماكينات
معينة عبر حركات مختلفة البرمجة لأداء عدد من المهام.
وحديثا استخدمت الصين لأول مرة في مدينة شيانغيانغ
بمقاطعة هوبي في الصين، إنسان ألي يقوم بنفس دور رجال شرطة المرور عند تقاطعات الشوارع
ومفترقات الطرق العامة.
المصريون يتصدرون قائمة المستثمرين العرب في شراء وحدات عقارية في دبى
على الرغم من الأزمة
الاقتصادية التي مرت بها مصر واحتدمت مع نهاية العام الماضي بالإجراءات الإصلاحية،
التي تم اعتمادها من تحرير سعر الصرف للجنيه أمام الدولار، وما ترتب عليها من ارتفاع
في الأسعار إلا أن حكومة دبى كشفت عن مفاجأة مدوية حول استثمارات المصريين بالخارج،
حيث أعلنت حكومة دبى احتلال المصريين الصدارة في قائمة المستثمرين العرب خاصة في مجال
العقارات.
التقرير الحكومي الإماراتي تحدث بالأرقام عما أنفقه
المصريين لشراء عقارات بدبى، حتى أكدت انهم تفوقوا في ذلك على نظرائهم الأردنيين الذين
حلوا في المرتبة الثانية، بل وكانت المفاجأة الكبرى أن المصريين تفوقوا على المستثمرين
الخليجيين بما فيهم السعوديين، وهى الأرقام التي تحتاج إلى تحليل حول أسباب لجوء المصريين
لضخ أموالهم في دبى بعيدا عن السوق المصري وبشكل خاص في مجال العقارات.
ويشير تقرير دائرة
الأراضي والأملاك التابعة لحكومة دبى اليوم، إلى أن المصريين تصدروا قائمة المستثمرين
العرب الذين قاموا بشراء وحدات عقارية في دبى خلال العام الماضي 2016 بعدما أنفقوا
ما يعادل 13 مليار جنيه مصري (650 مليون دولار)، ما يعادل 2.4 مليار درهم إماراتي على
شراء عقارات في دبى، تمت من خلال 1364 مستثمرا مصريا، مقابل نحو 14 مليار جنيه مصري
(700 مليون دولار) بما يعادل 2.6 مليار درهم في 2015.
وأوضح التقرير،
أن إجمالي قيمة الاستثمارات بقطاع العقارات بدبى خلال 2016 تجاوز 91 مليار درهم تم
ضخها من قبل أكثر من 42 ألف مستثمر، منها 35 مليار درهم من خلال 12768 مستثمرا خليجيا،
وتبوأ مستثمرو الإمارات مكانة الصدارة على الخليجيين والعرب والأجانب لاستثمارهم ما
يقرب من 22 مليارا من خلال 7 آلاف مستثمر إماراتي، وحل المستثمرون السعوديون في المرتبة
الثانية باستثمارات قدرها 8 مليارات درهم من خلال 3294 مستثمرا، واقتربت استثمارات
القطريين والكويتيين من حاجز المليارى درهم، بواقع 1006 و770 مستثمرا على التوالي،
بينما كانت استثمارات العمانيين (301 مستثمر) والبحرينيين (244 مستثمرا) بقيمة مليار
درهم.
ولفت إلى أن المستثمرين
الأردنيين جاءوا بعد المصريين على صعيد عدد المستثمرين العرب بعدد 1331 مستثمرا، من
حيث قيمة استثماراتهم التي زادت على 2.5 مليار درهم، تلاها مستثمرو كل من لبنان والعراق
والسودان وفلسطين واليمن والجزائر، ودول أخرى من الوطن العربي.
ومن حيث المناطق
الأكثر جذبا للمستثمرين العقاريين في دبى في 2016، أكد التقرير أن أعلى 5 مناطق من
حيث المبايعات تصدرتها منطقة برج خليفة بعدد 2097 صفقة بقيمة زادت على السبعة مليارات
درهم، بينما سجلت مرسى دبى 2937 صفقة بقيمة 6.3 مليار دولار، ثم الخليج التجاري في
المركز الثالث بقيمة 6.2 مليار درهم .
وأشار تقرير دائرة
الأراضي والأملاك التابعة لحكومة دبى إلى أن عام 2016 شهد تدشين 134 مشروعا عقاريا
جديدا زادت قيمتها عن 100 مليار درهم ودخول 55 مطورا عقاريا جديدا إلى السوق، كما تم
تسجل 410 آلاف عقد إيجار من مختلف الفئات في كافة أرجاء دبى، ووصل عدد الوسطاء العقاريين
خلال العام الماضي 5933 وسيطا ومكاتب الوسطاء إلى 2285 مكتبا.
أحدث تصورات المباني المستقبلية
قد تخيل المعماري
البلجيكي "فينسينت جاليبوت"، والذي يطمح لإنشاء قرى في قاع البحر أشبه بالممالك
والقصور الخيالية في الأفلام الكرتونية.
تأتي التصورات في الإطار الثوري العام الذي تشهده
التصميمات المعمارية على مستوى العالم، والذي يميل إلى تأسيس المباني خارج نطاق سطح
الأرض، مما يجعلها مناسبة أيضا كملاجئ في أوقات الكوارث.
يتألف المشروع الذي أُطلق عليه "Aequorea"من سلسلة من القرى الصديقة للبيئة، والتي
تتسع كل منها لـ 20 ألف شخص، وتعتمد على الاكتفاء الذاتي بشكل كامل، ويبدأ مركزها من
مراس مغطاة بشجر "المانجروف" على سطح البحر تمتد
بصورة حلزونية إلى قاع البحر
تم تصميم كل قرية بحيث تشبه حيوان "قنديل
البحر"، على أن تُستخدم كافة مواد البناء من مواد مُعاد تدويرها، مثل البلاستيك
الموجود "بالقارة السابعة" (تجمع هائل من النفايات البلاستيكية يمتد لمسافة
3.4 مليون كيلومتر شمال شرق المحيط الهادي ــ حوالي ثلث مساحة الولايات المتحدة ــ
وتم اكتشافه عام 1997).
ولن يقتصر هدف المشروع على السكن، وإنما سيكون
عبارة عن مدن متكاملة، فسيضم معامل علمية ومكاتب إدارية وفنادق ومزارع وملاعب رياضية.
يمتد المشروع لمسافة 1000 متر تحت سطح البحر،
ويهدف للحفاظ على البيئة، حيث سيتم تحلية مياه البحر كمصدر للشرب، مع الاعتماد على
الطحالب البحرية لإعادة تدوير الفضلات العضوية، أما مصدر الإضاءة فسيعتمد على ظاهرة
"التلألؤ البيولوجي" (الإضاءة الناتجة من أطراف بعض الكائنات الحية عن طريق
تفاعلات كيميائية).
تم تصميم الأبنية بحيث تقاوم الدوامات والعواصف
والزلازل وتيارات الماء، كما أن الطبقة الخارجية سميكة وتزداد سمكاً كلما زاد العمق
لمقاومة الضغط المتزايد.
المشروع ما زال في طور الخيال، لكنه فكرة طموحة
وواعدة تستحق العمل عليها، خاصة وأن بعض البشر يعيشون حالياً بالفعل تحت سطح الماء
لفترات مؤقتة مثل موظفي مراكز الأبحاث البحرية.
أغلى المدن لشراء عقار في العالم 2017
لسبع سنوات على التوالي، اعتلت هونغ كونغ قائمة
أغلى المدن للإقامة، بحسب التقرير السنوي الذي صدر بعنوان "Demographia International Housing
Affordability".
وحلّت مدينة سيدني الأسترالية في المرتبة الثانية.
وفي المرتبة الثالثة جاءت مدينة فانكوفر الكندية.
رابعاً جاءت مدينة أوكلاند النيوزلندية.
واحتلت مدينة سان خوسيه في ولاية كاليفورنيا
الأمريكية المرتبة الخامسة.
سادساً جاءت مدينة ملبورن الأسترالية.
أما المرتبة السابعة فكانت من نصيب مدينة هونولولو
في ولاية هاواي الأمريكية.
وجاءت مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا
في المرتبة الثامنة.
وجاءت مدينة سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا
في المرتبة التاسعة.
وحلّت مدينتي بورنموث ودورست في المملكة المتحدة
في المرتبة العاشرة.
ويُعتبر غلاء سوق العقارات الإجابة الوحيدة،
فهذه المدن هي أغلى ثلاث أسواق في العالم لاستئجار أو شراء عقارـ بحسب نتائج التقرير
السنوي الذي صدر بعنوان "Demographia International Housing Affordability"، والذي يركز على سهولة أو صعوبة تحمل أعباء
تكاليف العقارات من حول العالم. ويقارن البحث بين متوسط أسعار المنازل ومعدل دخل الفرد
لدى تقييم المدن. وشمل التقرير السوق العقارية في تسع دول وهي أستراليا، وكندا، وهونغ
كونغ، وإيرلندا، واليابان، ونيوزلندا، وسنغافورة، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة.
أول مبنى بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
قد تبدو هذه الفكرة ضرباً من الخيال، لكنها قد
تصبح واقعاً بفضل تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، بحسب شركة ناشئة في دبي تُدعى
"كازا."
وصممت الشركة رافعة مزودة بطابعة طباعة ثلاثية
الأبعاد، وأطلقت عليها اسم "Minitank."
وتقول هذه الشركة إن الرافعة قادرة على طباعة 200 متر مربع من الإسمنت في اليوم، أي
بسرعة تفوق سرعة طرق البناء التقليدية بنسبة 50 في المائة.
وبحسب مطوري التطبيق، فهذه الطريقة في البناء
ستساعد المطورين على بناء المنازل بسرعة تواكب نمو التعداد السكاني، وتساعد في حماية
البيئة أيضاً.
أما العقل المدبر وراء فكرة الرافعة فهو مراهق
يُدعى كريس كيلسي لا يتجاوز عمره 19 عاماً. وباع كيلسي شركته الناشئة السابقة
"Appstitude" لتمويل مشروعه الحالي.
"من الممكن طباعة مدينة كاملة، لكنه أمر
يعتمد على السرعة حيث أنى الإسمنت ليس مادة تتصلّب فوراً بعد طباعتها، فهى تأخذ وقتاً."
وتتطلب تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد عناصر بسيطة،
وهي الكمبيوتر، وبرنامج التشغيل، ومادة البناء، والطابعة.
ويُحمّل المهندس المعماري "كازا" المخطط داخل برنامج التشغيل، الذي يتواصل مع الطابعة في الرافعة،
وتفرز الطابعة طبقات من الإسمنت حتى تتوصل إلى التصميم.
أول
مبنى مطبوع ومعد للاستخدام بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد على مستوى العالم، والذي
يشكل المبنى المؤقت لمؤسسة دبي للمستقبل، ويقع في حرم أبراج الإمارات.
أن هذا المشروع هو دراسة حالة تستفيد
منها الجهات التنظيمية والشركات المطورة ومراكز البحث والتطوير إقليميا وعالميا في
كيفية تطبيق تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد على أرض الواقع، بحسب ما ذكرت وكالة
أنباء الإمارات.
ويعتبر المبنى الأول من نوعه على مستوى العالم
من ناحية كونه معدا للاستخدام العملي حيث تمت مراعاة التكامل بين تصميم المبنى وطباعته
من جهة وتوفير الخدمات الرئيسية ضمن المبنى مثل الكهرباء والمياه والاتصالات والتكييف
من جهة أخرى.
وتصل مساحة المكتب إلى 250 مترا مربعا ويعكس
تصميمه الخارجي أحدث الأشكال المبتكرة لبيئة العمل المستقبلية. وقد تم استخدام مزيج
من الاسمنت ومجموعة من المواد الخاصة التي تصميمها بين الإمارات والولايات المتحدة
وخضعت لمجموعة من الاختبارات في كل من الصين والمملكة المتحدة.
وقد تم استخدام
طابعة بارتفاع 20 قدما وطول 120 قدما وعرض 40 قدما.. كما تم استخدم ذراع آلي
" روبوت" لتنفيذ عمليات الطباعة .
وفيما يخص الأيدي العاملة فقد تطلبت عملية الطباعة
عاملا واحدا لمراقبة سير عمل الطابعة إضافة إلى فريق عمل مكون من 7 أشخاص لتركيب مكونات
المبنى في الموقع.
يذكر أن البناء الكلي استنفذ 17 يوما فقط للطباعة
وذلك بعد اعتماد التصاميم الداخلية والخارجية وتم تركيبه في الموقع خلال يومين، ليكون
بالتالي أسرع من أساليب البناء التقليدي لمكاتب الفئة الأولى في هكذا المشروع المبتكر.
البرج الديناميكي أول مبنى متحرك في العالم في دبي
ما سنتكلم عنه
شيء فريد من نوعه شيء قد يكون لم يخطر ببالك يوما ما فكرة لم تسبح في فضاء خيالك من
قبل انه البرج الدوار المُسمىDynamic Tower
أوDa
Vinci Tower
المبنى المتحرك
صممه المهندس الإيطالي ديفيد فيشر بالتعاون مع المجموعة البريطانية المعمارية، وتم
اختيار موقعين لتنفيذه دبي وموسكو وتم اختيار الموقعين لأسباب مختلفة.
دبي كانت الخيار الأول لفيشر وقال عنها ” دبي
هي مدينة المستقبل وبناء المستقبل لابد أن يكون في مدينة المستقبل”، جاء هذا الإلهام
لفيشر من نائب رئيس دولة الإمارات وحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي قال
له “لاتنتظر المستقبل، واجه المستقبل” , تدخلت موسكو في الأمر وحصلت على المشاركة بإقناع
فيشر أنها ستساعده وتوفر له جميع الأشياء.
البرج سيكون بمثابة جيل جديد وطفرة في مجال الهندسة
وبناء ناطحات السحاب الغير مسبقة التصنيع prefabricated skyscraper
وهذا سيعطي معنى جديدا لمفهوم الأبراج
وناطحات السحاب حول العالم إذ إن كل طابق من الطوابق الثمانين في البرج سيدور بشكل مستقل عن الطوابق الأخرى الأمر الذي سيغير
من شكل البرج باستمرار ويتيح لسكانه الاستمتاع برؤية مختلف أرجاء المدينة تبلغ سرعة دوران
الطوابق القصوى 6 أمتار في الدقيقة يعني في الدورة الواحدة يستغرقه 90 دقيقة
يتكون المبنى من 80 طابقا بعلو 420 مترا سيعتمد في تصنيعه
على الأجزاء مسبقة الصنع والتي ستصنع في المصنع بنسبة 90% من مواد طبيعية وتربط مع الجزء
المركزي من البرج. ويتطلب إنجاز بناء الطابق الواحد وتركيبه سبعة أيام فقط و بالتالي مدة
الانجاز الكلية 22 شهرا و هذا ما يقلص مدة الانجاز إلى 30% مقارنة بناطحة سحاب عادية
سكان الشقق في البرج سيكون بإمكانهم التحكم بسرعة
دوران الطابق ويمكن للطابق أن يدور دورة كاملة في غضون ساعة أو 24 ساعة، رفع سياراتهم
الخاصة وإيقافها أمام أبواب الشقق ...
وهناك عدة تصاميم للطوابق
يتصف البرج أيضا بصداقته للبيئة، إذ تستخدم توربينات
الهواء والالواح الشمسية في توليد الطاقة الكهربائية لإمداد المبنى ...إذ إن الألواح الشمسية تغطي ما
نسبته 20% من مساحة سطح كل طابق وتلتقط أشعة الشمس باستمرار تقريبا مع دوران الطابق. كما أن توربينات
طاقة الرياح ذات الأذرع المصنوعة من ألياف الكربون التي تكون بين
الطوابق المتحركة تستطيع توليد 1,200,000 كيلوواط ساعي طاقة تكفي هي والطاقة
الشمسية لتزويد البرج بكل حاجته من الطاقة وتوفير طاقة أيضا
إلى الأبنية المجاورة...
في مبنى دبي سيكون نظام التعرف على الصوت باللغة
الانجليزية والعربية والايطالية، ويمكن برمجة أي لغة مستقبلا لمزيدا من الأبنية حول
العالم.
المبنى الدوار هو أول تصميم للمهندس الإيطالي
فيشر لكنه واثقاً أنه سوف يكون هناك المزيد من ذلك، سرد فيشر تجاربه في الهندسة وأضاف
أنه لم يكن يصمم ناطحات السحاب لكنه على استعداد تام بعمل ذلك.
يستخدم المبنى تقنية الخلايا الضوئية وتوربينات
الرياح لجمع الطاقة الكافية لتشغيل نفسها، ويقول فيشر أنه سيتوفر البعض لبيعها للجيران،
لأن الخلايا التي سيتم وضعها أعلى كل طابق من الطوابق 80 ستكون مفتوحة 15% لآشعة الشمس
طوال اليوم للمساعدة في تشغيل المبنى.
ومن المؤمل أن تصميم البرج سيكون قابل للتكيف
في جميع أنحاء العالم مع نفس قدرات توليد الطاقة، وقال فيشر “معظم المدن في العالم
لديها ما يكفي من طاقة الرياح لتشغيل هذه التوربينات، وقد استخدمنا التكنولوجيا الألمانية وتختبره في
إيطاليا، ويبدو لدينا ما يكفي من القوة” , وسوف يتم تسليمه والانتهاء من بناؤه في
2015 .
موضة الوان حوائط 2017 وطرق تنسيقها مع ديكور المنزل
نتوقع مع بداية كل عام مجموعة من الألوان تدخل عالم تصميم الديكور الداخلي هذه الألوان يتم وضعها مسبقا من قبل مجموعة مؤسسات وشركات الدهانات بجانب صناع الموضة. ولكن ماذا عن موضة الوان حوائط 2017؟ سنعرفها سويا في السطور القادمة، فقد أخترت لكم ما أراه حقا رائعا.
أعلنت شركات الطلاء بير Behr مجموعة ألوان طلاء حوائط 2017، وفي الحقيقة، هي جذابة للغاية، وتبدو مريحة للعين و يسهل تنسيقها مع الألوان الأخرى.
لقد قسموا صيحات موضة ألوان دهانات 2017 إلى ثلاثة أقسام، ألوان تمنحك الثقة، غير متكلفة وأخرى مريحة. كل ما عليك فعله هو مشاهدة صيحات ألوان طلاء الحوائط لعام 2017 لتختاري من بينها ما هو مناسب لشخصيتك ويتوافق مع الحالة التي ترغبين في إظهارها في منزلك.
لكل محبي المغامرة والإثارة والأشياء المبتكرة، الألوان التي تمنحك الثقة ستكون ملائمة لك جدا، فهذه الألوان ستضفي على المكان مزيدا من القوة والجاذبية. تناسب هذه المجموعة الحوائط وبعض من قطع الأثاث لتلفت الانتباه إليها ولتمنحها جوا دراميا.
تضم هذه المجموعة الألوان الصريحة مثل الأزرق والأخضر، والليموني والأحمر الداكن، وغيرها من الألوان التي تظهر منزلك بشكل مختلف.
قدمت الشركة أيضا مجموعة ألوان لكل من يحب التقليدية، ضمن ألوان حوائط 2017، وهي غير متكلفة على الإطلاق، وذلك ليسمحوا للأشخاص التقليديين بإضافة لمسة تجديد على ديكور المنزل بشكل مختلف.
مجموعة الألوان هذه تمنحك العمق والغموض، ويمكنك استخدامها في قطع الأثاث لخلق التباين وإبراز العمق في الديكور الخاص بك. تشمل هذه المجموعة درجات اللون الرمادي والبيج والألوان الترابية وغيرها ولكن في ثوب جديد.
أما الألوان المريحة من مجموعة ألوان دهانات 2017 فهي خصصت من أجل الباحثين عن الراحة والاسترخاء. فهي صنعت من أجل الأشخاص الذين يستلهمون طاقتهم الإيجابية من النظر إلى ألوان الباستيل الهادئة. وتضم اللون الوردي والأخضر والليموني الهادئ وغيرها الكثير.
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)
0 التعليقات :